الناس بشكل عام مش بتحب التغير، لما بيشتروا منتجات معينة هما بيميلوا للإخلاص لعلامة تجارية أو لشركة معينة طالما تعاملها مقبول. لما الموضوع بيتعلق بـالموبايلات أو الهواتف المحمولة الناس بتنقسم لفريقين: فريق أبل أو فريق أندرويد وعادة الناس مش بتغير من نظام تشغيل للتاني.
المقالة دي بتستهدف الناس اللي بتكسر القاعدة دي و عاوزين يغيروا من أبل لأندرويد أو العكس وايه الحاجات اللي لازم ينتبهوا لها قبل أو بعد التغير
خلي بالك:
واتساب عملت تحديث انك دلوقتي تقدر تنقل المحادثات والميديا بتاعتها لو أنت بتغير من أندرويد لآبل
وقتي تقدر تنقل كل البيانات الخاصة بحساب الواتساب بتاعك سواء صورة البروفايل، المحادثات مع الأفراد أوالجروب، سجل المحادثات، الميديا (صور، فويس نوتس أو فيديوهات) وكل الإعداددت الخاصة بحسابك ماعدا سجل المكالمات أو شكل اسمك على الأبلكيشن. اعرف أكتر من هنا
بصرف النظر عن بيانات الواتس اب، الهواتف الجديدة بيكون ليها القدرة على نقل بياناتك بسلاسة بين أنظمة التشغيل المختلفة، و ده بيخلي النقلة سهلة و من غير مشاكل كتير بس لازم تتأكد انك حفظت كل حاجة الاول و نقل المعلومات تم بنجاح.
موبايلات أبل مش موجود فيها فتحات كروت الذاكرة إل إس دي، لانهم بيعتمدوا علي الذاكرة الداخلية بس علشان كده لازم تراعي الموضوع ده قبل النقلة من أندرويد لآبل .
في حالة الشك، وصل موبايلك بجهاز الكمبيوتر قبل ما تنقل حاجتك زي الموسيقى والوسائط بحيث تكون في وضع تحكم كامل في كيفية المتابعة.
تطبيقات أندرويد بتشتغل كويس على أجهزة آيفون، بس الاحسن انك تبدلها بتطبيقات آبل للحصول على تجربة مستخدم سلسة أكتر.